انتفضت الخليل المحتلة ومعها مدن الضفة في هبات جماهيرية يوم أمس الجمعة لتعبر عن غضبها ورفضها للمحاولات الصهيونية بضم الحرم الإبراهيمي بالخليل ومسجد بلال إلى الآثار اليهودية.
وقد قاد أشبال حركة حماس بالخليل المواجهات التي شهدتها المدينة خلال الأيام الخمس الماضية، ورفعوا رايات حركة حماس وهتفوا بصوت عال: "نعم للمقاومة ونعم لحماس" كما وهتفوا لرئيس الوزراء إسماعيل هنية وقادة حماس.
وأكدت مصادر عدة أن أجهزة فتح الأمنية تلقت تعليمات بمنع حدوث مواجهات بين متظاهرين وقوات الاحتلال، علماً بأن عناصر من تلك الأجهزة قاموا خلال الأيام الأخيرة بتفريق متظاهرين في الخليل بعد أن رشقوا جنوداً من جيش الاحتلال بالحجارة.
وتجددت المواجهات لليوم الخامس على التوالي في المدينة خاصة قرب الحرم الإبراهيمي، حيث ألقى عشرات الفتية والشبان الحجارة على جنود الاحتلال احتجاجا على قرار ضم الحرم الإبراهيمي .
وقد قاد أشبال حركة حماس بالخليل المواجهات التي شهدتها المدينة خلال الأيام الخمس الماضية، ورفعوا رايات حركة حماس وهتفوا بصوت عال: "نعم للمقاومة ونعم لحماس" كما وهتفوا لرئيس الوزراء إسماعيل هنية وقادة حماس.
وأكدت مصادر عدة أن أجهزة فتح الأمنية تلقت تعليمات بمنع حدوث مواجهات بين متظاهرين وقوات الاحتلال، علماً بأن عناصر من تلك الأجهزة قاموا خلال الأيام الأخيرة بتفريق متظاهرين في الخليل بعد أن رشقوا جنوداً من جيش الاحتلال بالحجارة.
وتجددت المواجهات لليوم الخامس على التوالي في المدينة خاصة قرب الحرم الإبراهيمي، حيث ألقى عشرات الفتية والشبان الحجارة على جنود الاحتلال احتجاجا على قرار ضم الحرم الإبراهيمي .