بيان صادر عن الشيخ حسن يوسف من سجن النقب الصحراوي
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي
صادر عن الشيخ حسن يوسف من داخل السجن بواسطة محاميه
يعلن الشيخ حسن يوسف بشكل واضح وقاطع لا لبس فيه أنه سواء صح ما نسبته صحيفة هآرتس العبرية لمصعب أم لا، فإن مصعب لم يكن في يوم من الأيام عضواً فاعلاً في صفوف حركة حماس، أو في أي من أجنحة الحركة العسكرية أو السياسية أو الدعوية أو غيرها.
وأنه منذ عام 1996 وحين كان مصعب يبلغ من العمر 17 عاماً تعرض لعملية ابتزاز وضغوط من المخابرات الإسرائيلية وعندما انكشف أمره منذ ذاك التاريخ تم تحذير أبناء الحركة منه وكان تحت رقابة والده والحركة.
وإن ما ينشر من فعاليات قام بها ضد الحركة ومجاهديها وغيرهم من أبناء الشعب الفلسطيني هو كذب صريح لا لبس فيه ولا يمكن أن يُقدّم عليه دليلاً واحداً؛ لأن علاقته بوالده كانت علاقة عائلية فقط.
ومن المعلوم للجميع أن الشيخ حسن يوسف كان يعمل في المجال السياسي والإعلامي للحركة وأن عمله كان تحت الشمس؛ الأمر الذي قطع عن مصعب معرفة أو الاطلاع على أي شيء في غير هذه الدوائر.
وإن هذه الحملة جاءت للتغطية على جرائم الاحتلال في هذا الوقت ضد شعبنا ومجاهديه وتهويد مقدساته ولإشعال الفتنة بين أبناء الشعب الفلسطيني.
وإنني أربأ بوسائل الإعلام أن تنجر وراء وسائل الإعلام الصهيوني الذي يستهدف الشعب الفلسطيني وقضيته وقادته.
وصدق الله إذا قال "لن يضروكم إلا أذى"
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
الشيخ حسن يوسف
شجن النقب الصحراوي
الأربعاء 10 ربيع أول 1431
وفق 24 شباط 2101
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي
صادر عن الشيخ حسن يوسف من داخل السجن بواسطة محاميه
يعلن الشيخ حسن يوسف بشكل واضح وقاطع لا لبس فيه أنه سواء صح ما نسبته صحيفة هآرتس العبرية لمصعب أم لا، فإن مصعب لم يكن في يوم من الأيام عضواً فاعلاً في صفوف حركة حماس، أو في أي من أجنحة الحركة العسكرية أو السياسية أو الدعوية أو غيرها.
وأنه منذ عام 1996 وحين كان مصعب يبلغ من العمر 17 عاماً تعرض لعملية ابتزاز وضغوط من المخابرات الإسرائيلية وعندما انكشف أمره منذ ذاك التاريخ تم تحذير أبناء الحركة منه وكان تحت رقابة والده والحركة.
وإن ما ينشر من فعاليات قام بها ضد الحركة ومجاهديها وغيرهم من أبناء الشعب الفلسطيني هو كذب صريح لا لبس فيه ولا يمكن أن يُقدّم عليه دليلاً واحداً؛ لأن علاقته بوالده كانت علاقة عائلية فقط.
ومن المعلوم للجميع أن الشيخ حسن يوسف كان يعمل في المجال السياسي والإعلامي للحركة وأن عمله كان تحت الشمس؛ الأمر الذي قطع عن مصعب معرفة أو الاطلاع على أي شيء في غير هذه الدوائر.
وإن هذه الحملة جاءت للتغطية على جرائم الاحتلال في هذا الوقت ضد شعبنا ومجاهديه وتهويد مقدساته ولإشعال الفتنة بين أبناء الشعب الفلسطيني.
وإنني أربأ بوسائل الإعلام أن تنجر وراء وسائل الإعلام الصهيوني الذي يستهدف الشعب الفلسطيني وقضيته وقادته.
وصدق الله إذا قال "لن يضروكم إلا أذى"
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
الشيخ حسن يوسف
شجن النقب الصحراوي
الأربعاء 10 ربيع أول 1431
وفق 24 شباط 2101